كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
5 يهدون. واستشارت عانشة فى ذلك، شقالت لها: أجيبيهم على ثتبهم
وأثيبينهم. حكانت إذا لم خد ما تثيبهم به آعطتئها عائشة ما يساعدها على ذلك.
وعائمشة أ ا المؤمن! ت لا تقر عائشة بنت طلحة على هذا إلا إذا! انت تعلم أ ن
موضوع الكتابة لا مخمرر حيه.
أما إذا! ان موضوع الرسالة بث الغرام، وضرب المواعيد واللقاءات وما
أشبهة شحرام.
كذا" وإذا طن الكلام العادف وبالتحسة الثرعية ممشوعا عند الفتنة، فإن تحريم
1 ا، بتسامة أشد 0 ا، نها تعبجر عملى عما شئ القلوب قد يعجز عن الوفاء به بليغ
الكلأ. و مثل الابتسامة إشارة الطرث والحر سا! الأ خرف الض! لنها دلالات خامححة،
فإن خطرها ا، ي! خفح! على أحد. و هى صث لغة الهوف أبلغ من شصيح الكلام. كما
يصور ذلك قول الشاعر:
وتعاللت لغة الكلام وخاطبت عينى فى لغة الهوى عيناك
وإذا حانت الفتنة حامححلة بالعين ومى فى طبيعتها، ف! جو بها مع الغمز
والإشارة؟
وقد تقدء قول جرير شى العيون التى فى حلرفها حور، وقول معن فى الحدتحا
النجل النجل.
168