كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

ومن طريف ما يح! لبيان افتنان المرأة بالرجل حاشتتانه بها ما روا 3
الأصنهافى دص \) ة؟ حتاله الاغافى عند الحديث عن الدلال الخنت:
صا!. صا
أن سليمان بن عبد الملك حان يسمر ليلة. شلما انتئهى دعا بوضوئه - أ ى
الماء الذى يتوضأ به - شجاءته اجارية به، وأومأ إليها آن تصب عليه، وأشار مرتين
فلم تسمع، أو ثلاثا، فأنكر ذلك مننها، اورفع بحمره فإذا مى مصغية إلى لاحية
العسكر، لتسمع مغنيا يقول:
محجوبة سمعت عوتى فأرقها من آخر الليل حتى شفها الصهر
تدنى على الحد منها من معصفرة والحلى باد على لبساتها حكر
لم يحجب االصوت حراس ولا غلق فدمعها بأعالى الخد منحدر
فى ليلة البدر ما يدرى مفاجعها أوجهها ما يرى آم وجهها القمر
لو يخت لمشت نحوى على قدم تكاد من رقة للمشى تنفطر
حصر: باردأ 3 1.
5شأنصتت له حتع! استوعبت الضعر.
وفي الصباح بعث فع! معرفة الرجل، ودعا بحجام ليخصمه، فدخل عليه
عمر بن عبد العزيز ليشفع فيه فقال لعمر: اس! صت، إن الفرس ليصئئهل شستودق
المجر له، وإن الجمل لئخخمر فتخمع له الناقة، وإن الميس لينب فتستخرم له العنز،
برن الحمام ليفدل فتزوف له الحمامة، وان الرجل ليغنى فتعثئبق له المرأة (3).
__________
(1) يقال أن الإصبئهانى المتوفى حوالى 356 حرو " 4 1 من ذى الحجة - 1 2 من نوشمبهـ
667 " أحب أت يشوه فى كتابد " الا غانى " سمعة اههاء بنع! أمية على الركم من حسلة نسبه بيهم
وأ-تفاه لينجو من انحمطئهاد العلويين لهم، وكذللث شوه سمعة العباسيين لا! نيم أعداؤد، ضوى عنيم
م! ت محالمص! اللئهو والغناء تميئا! را فيه افتراء يىهيد ست ثقة الناس بهم.
وعا 11.
-! لرعم م! ت ذللث فات ما جاء خ!!! ضانجه، وان كات يصور اتجاهه الثمخصى، يع!! سصرة،
و لو بر محددد، ع! ت الواقع الذى كان يعيعشه الناس إذ ذاك، على أن كثبها من هذد الصوهورد
نجحضه خ! - كتص أ-ضى، وتد جئسا بئها عنا لأ لا! جل الا ستد لأل على تضية ختاج إلث دليل، ولحن
لتوحنتى أمر غنى شت الدليك، فر! ا خ الا! حوال أ بر دديل.
(2) مذد الا نجات مزيج م! ت رواية الاعحبهافى!، والجاحخ! ا فى! كتابه المحاسن رالأ كمداد ج 2
سسا 0 7، 71.
(3) ذ! صالأعسببافىط خ! محاضرات الا دباء، ومحاورات الشعراء أن مسلمة بن عبد الملك=
19

الصفحة 19