كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

وا الإسلا ا لا يرضى أبا-ا أدت يستغل الافتنان بالمرأة! ض! اللهو والعبث والفساد،
و ول ذلك جاءت به النححوص التع! تصادف صثيرا منها فى حمذا الكتاب.
و ثالت أولو الأ! ر السابقولت يقفولت موخفا حازما من العابثين اللامين بالمرأة بأى
نوخ من أنوا العبت حتى ولو لم يكن انتهاك العرض، ويحخ! رنع! الان، الى
جانب الصور الكثيرة الموجو دة فى بحت الأسرة، ما جاء فى " المطالب العالية ج 2
محر 21 1 " أن جعدة " من ضليم " ثالت يأخذ المرأة حيعقلها - أى يقيدكعا - ثم
يأمرها أن تمشى فتعثر فتقع فتنكشف فيتخساحك النساء عليها. ولما ائر بذلك
عند عمر ضربه مائة.
آ - حذا، وقد جاء شع! الحديث آن مرور المرأة أمام المصلى يقطع صلاته،
و ذلك لانشغال قلبه بها، كما يشغل بأشياء أخرى ذكرت فى الحديث نفسه،
و سيأقى! توضي!! ا ذلك إن شاء الله.
ولما كان الافتتان بالجنسين حقيقة مسلمة، نابعة من طبيعة النفس البشرية،
ومعترفا بها من سل العقول وجميع الأديان، كان لابد من وضع تنظيمات تمنع شر
حذه الافتنة، وفى الوقت نفسه توجه هذه الطاقة وجهة الخير، وهذه التنظيمات
تختلرو من بيئة الى بيئة، ومن عصر اد! عصر، وكان من ضمن هذه التننيمات
ما يعرص بالحجاب، الذ! وضع من أجله حذا الجزء من موسوعة الأسرة.
و فى أمرام 7 1 31 6681 1 بعنوالت مواقف: حوادث من شتنة الرجال
بالنساء، حتع! الملوك والركحبان.
26

الصفحة 26