كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
وفى لمحتاب لفقيه حمندف اسمه "منو" أو "مانو": لا ينبغى للمرء أن يجلس
صعصا مكان منعزل مع أمه آو ب خته أو بنته، فالشهوات غلابة، وهى تتسلط على
الرجل العالم.
وفى أحد الآثار الا! دبية: أن الملك ((راما " خرج يوما من شحمره مع زوجته
((سيا " فوجد رعاياه ينتظرون بفارغ الصبر عند باب القصر، لإلقاء نظرة عليهما.
و عندما وجد الملك مذا اجمهور المتلهف حوله أمر زوجته بقوله: يا سيدة
" ميثيلا " ارفعى نقابك. ثم التفت إلى الناس وقال لهم: تطلعوا دون غضاضة إلى
زوجتع!، ولتسك الدموع علع! وجوهكم مدرارا، فلا إتم فى النظر إلى النساء عند
التخمح! وشى الزفاث وعند الكارثة وفى الغابة.
(4) فارس:
ويقول الد صتور. سلا ا أيضا: كان الحجاب مفروضا على نساء فارس. ففى
الرسو ا والنقوش الفارسية الثديمة لا تجد آثرا للمرأة، ثما يروى عن أحد ملوكئهم
أنه أقاء مأدبة للرجال فع! مقصسورته الخاصة، بينما! انت زوجته تستقجل النساء
شى مقصورة آخرى، وعندما دعا الملك الملكة إلع! القدوم عليه رفخسق الظهور أمام
الرجال.
(5) اليونان:
لما حانما حخمارة اليونان أساس الحخمارات الا! وروبية بالذات، و ثانت لها
عدة جوانب مشرقة اهتم الباحثون بدراستئها و صثرت الكتابات عنها، وتوافرت
المصادر المتصلة بها.
نقل محمد فريد وجدئ ش دائرد معارفه عن دائرة معارف (ا لاروس)): انه
حان من عادد نساء اليونان القدماء أن يحجبن وجوههن بئلرف! مازرهن، أ و
بحجاب خاص! ان يعشع صعث جزائر ((صسى وأ مرجوس " وغيرما، و ثان شنكافا
جميل الحشعة. وقد تكلم عن الحجاب آقدم مؤلفى اليونان، حتى يروى أن امرأة
الملك ((عوليممر " ملك جزيرة " ايتاك "! انت تظهر محتجبة. و! ان نساء مدينة
32