كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
((ثيب " يحتجبن بحجاب خامح، و محو عبارة عن غطاء يوضع علع! الوجه، وله
ثقبان آمام العينين لتنظر منهما المرآة. %حص.
إ و كأ أ ثينا حجبت المرآة الحرة ولازم! البيت الذى! صان لحكم إغلاقه،
وتمتى حل صلة توصك إليه عند غياب الرجل، 9 أعفي! منه الإماء والبغايا. ومن
عاداتهم عدم رؤية الزوجين أحدمما للآخر إلا ليلة الزفاف، ولم ي! سن زواج المرأة
مخولا لاختلا! ا بالرجال أو خروجها من المنزل، فئهع! ألا تصتتهبل شى بيتفا إلا
النساء أو الا قارب، و! ان مجرد حخمور الزوج مصحوبا بأحد اصدقائه سببا فع!
اختفاصها واحتمائنها بالغرف الخاصة بالنساء، ولا يسمح بخروجها من المنزل إلا
لسبب وجيه ثزيارة قريبه آو عمادة مريض. وعند الخروج يوضع عليها حجاب
لقيل يخفى معالم وجهها، ثما وصف " ديكايرش " نساء طيبة ((إحدى مدن
اليونان " بقوله:! ن يلبس ثوبهق حول وجههن بطريقة يبدو معها مذا الأ خير
و كأنه قد غص بقناع، شلم يكن يرى سوى العينين، و ثان يرافقئها حتما أحد
أقاربها الذ! ور أو أحد ا! رقاء. وكان بعخالأ زواج يخسعون مع ذلك أختامه! ا
على أبواب دورهم عند غيابهم، وذلك لزيادة الإطمئنان على النساء.
ولم يرفخم! بعنئم! كتابهم هذه القعسوة، فيقول " ميناتور": على الزوج ألا
يمنع زوجته من رؤيه متع الخارج، فكلنا نتمنى ذلك لتشبع حب استطلاعئها،
شالمحجوب يهتى الركبة فحنها! فالزوج الذى يبقى زوجته وراء المزاليج ووراء قفل
مغلوت ثلاثا ليسر بحكمم، بل مو مجنون.
و رأى أشلاحلون حرية تعليم المرآة واختلاط الجنسين فع! المدارس، وذلك ليقل
الإحساس بالتعارنحر منذ الصغر، ويمنع المشا!! ل بعد الزواج " العربى، مارس
9 96 1 ".
اما نساء اسجرحلة ف! ص على العكس! من نساء أ ثينا. شإن أزواجهن لم
ججبومحن، وذلك لخمعور ميلهم الجنسمى، بسبب انثمراشهم إلى الرياضة
" ا لافسعد اد الدائم لل! صت. يقول! حمد فرجما- وجد ى نقلا عن " لاروس ": وكأ
33