كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

فكانت معا! ضتهن و معارخمة أنصارهن شوية، تريد حمايتيا فع! التمتع بكامل
حريتها شى التزين والتبرج.
شؤ! سشة + 1 2 ق ء م خط! ب ((! اتو" شى " التربيون "، وقال: لو أن الرجال
احتفظوا بحقوقهم و مهابتهم شع! منازلهم الخاصه ما خرج النساء بين اجماكسير
يخهطربن شى كحذا الأ مر، " لو أن للنعساء شعورا سليما من الخفر لعنمن أنه لم يكن
من المناسب أن يبدين كحذا الاكستماء بالمواصشة علئ القوانين أو الاكستمام بإلغائئها.
وقد ذ ضت داترة معارثحا القرن التاسع عشر أنه قال: أ تتوعمون يا معشر
الرجال آنه يسنهل عليكم احتمال النساء إذا مكنتمومن من شصم الروابط التى
تقيد اعحتقلالهن وت! حخحعهن لأ زواجهن ئج ألم صحمعب علينا - حتى مع وجود مذه
القيود - إلجاؤكحن ال!! أ داء شاجبهق نج أما ترون أنهن سيصرن مساويات لنا،
و سيوقعننا تحت نيركسن نج لقد قالت إحداححن: إننا نريد أن نكون متلألئات فى
الذهب والأ قمشة القرمزية، وأن نتمشى ش طرق المدينة أيام الأ عياد والأ يام
الأ خرف. . . وأن نتمتع بحرية انتخاب! صم، وألا تكمعوا حدا لمصاريفنا وبذخنا،
البذخ حو الترف.
وقد عارضه " لوسيس فلازبس ا) وشجع حريتهن وتمتعهن شما يشأن. وقد
صدر فعت عذه الفترة قانون يحد من حريتئهن، يسمى قانون ((أوبيا " ولم يفلح
" كاتو " فع! معارضته، وتحقق ما ثان يتوقعه، فانتهى أمر الإباحية بانحطاط
الإمبراحلورية، وعرث الرومان آخيرا أن سبب ذلك ححو المرأة وخلاعتها وتدنجلها
شيما لا يعنيها، وعاقبوها على ذلك أسوأ العقاب، شأسرشوا شى ححخسم حقوق
النساء والحط من تغاليئهن، -ضع! حرموا عليهن أ صل اللحم والنحك، وغالواش
*صأ ا شوخمعوا فى أفوامحهن أقفالا تسمى " موزلبير".
و صان سن آساليب تعذيبهق آن يك! ب القطران على آجسادححن، آو تربط
آهجلئهم! شع! خيولى مت! خالفة 5 تترك لتر! خر حتع! -دزق النساء، آو تربط جماعة
! نهن سى سارية ختها نار كحادشة عدة أيام ليم! ت سذلك بتساقط لحومئهن.
36

الصفحة 36