كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

و بمثل كذا التكهسوير للمرآد شع! الجاهليذ الأول! يغلب على الظن أنها كانت
صئ أياء عاد و ثمود، حيث جاء شى القران ما يدل على ما كانوا ينعمون به من قود
وبطق ومحمانع وأنعام وبنين وجنات وعيون، وبيوت منحوتة فع! الصهخر. . .
و الجاكحلية الثانية هى التى جاء بعدها مباشرد سيدنا محمد اعدط، والعرب فيها،
ربخاصة فى أرض الحجاز، ماكانوا بالثراء الواسع الذف تلبح! شيه نساؤهم ما ثانت
تلبسه المرأة فى الجاهلية الأولى على النحو الذى صورته أقوال المفسرين.
ذ ص مسلم شع! صتاب التفسير من صحيحه: أن المرأة كانت تطوف بالبيت
وهى عريانة - فع! لسان العرت: إلا أنها! طنت تلبس ركصطا من سيور - فتقول:
من يعيرنى تطوافا - شتح التاء وكسركحا - تجعله على فرجها وتقول:
اليوم يبدو بعضه أو كله فما بدا منه فلا أحفه
حنزلت هذ 3 الآية: ث! يا بني ادم خذوا ؤينتكغ عند كل مسجد مهأ الأ عراف:
31، و ثان إعطاء المرأة ما تطوف به يعد من البرر 1).
ذ - السهيلح! فع! حتابه ((الروضر الأ نف " ص! ا ص 174، أن شائلة البيت
المذ شور عند الطواث هع! ضباعة بنت عامر بن حسعصعة، ثم من بنى سلمة ابن
قشير. رذ ثر محمد بن حبيب أن رسول الله اجمط ثان قد خطبها، فذ حرت له عنها
حبرة، فتر! ها، فقيل: إننها ماتت ثمدا و حزنا على ذلك. والكبرة مع! حبر السن.
ونسبها الكامك هو: ضئباعة بنت عامر بن ضط بن سلمة بن قشير بن كعب
ابن ربيعة بن عامر بن صعصعة. ثم من بض! صلمة بن قشير.
و جاء فى شرح الزرلمحافى! على المواحسب اللدنية ((ج 3 ص 0 27 " أنها كانت
__________
(1) وقد ذ ثرت بعت! المحححادر بيتا فبل هذا الهبيت ومو:
اخثم فل القعب باد ظله كأن حمى خيبر تمئه
اخثما = عربت! هـ، والىهاد به الفرج، يقر لى النابغة الذبيافى! - ثما ش!! أ نساس البلاغة:
وإذا لمست لمست اخثم جاثما متميز ا بمكانه ملء اليد
والضعب بنهتى اثمماف = الاشاء الذقي يوضيع فيه الساتل كاللبن. تمله = تردد حع! الملة ه!! الىهماد
امحرق، وذلك ثناية ست - ارشه " با! ث الارب خ 3 ص 386 ".

الصفحة 40