كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

من أجمل نساء العرب و ا اعخحمفن خلتا، وإذا جلمست على الأ رض أخذت منها
شيئا حثيرا، و تغطئ جسدكا، مع عظمه، بشعرعا.
وذ! ص أن عبدالله ب خدعان تزوجها بعد عوذة بن على الحنفى الذى توفع!
عنها، فسألته طلاقها فكعل بعد أن جلفها أنها إن تزوجح! ا هشام بن المغيرة
الخزو مى تنحر مائة ناقة ضود الحددتى، وتغزل خيحلا يمد بين أخشبى مكة - هما
جبلان حول مكة - وتطوف بالبيت عريانة. شتزوجها هشام، ونحر عنها ماتة
ناقة، وأمر نساء بنع! المغيره بغزل خيط ومده ب! ت ال! خشبين. وأمر تريشا شأخلوا
البيت.
قال المطلب بن أب!! وداعة السهمى، و كان لدة رسول الله يمهفى، أى! ى مثل
سنة: فخرجت أنا ومحمد ونحق غلامان، واستصغرونا فلم: لحنع. فنظرنا إليها،
فخلعت ثوبا نوبا وهى تقول:
اليوم يبدو بعضه آو كله وما بدا منه فلا أحله
حتى نزعت ثيابها، ثم نشرت شعرها على ظهرها وبطنها، فما ظهر من
جسدها شع! ء، وطافت ومحع! تقول: الشجر. . . .
شلما مات هشا أ - والد أبى جهل - وأسلصت وهاجرت خطبهما النبى حلإب! أ!
فقبلت، ولكن الصحابة أخبروه بكبر شنها وذهاب جمالها و سقوط أسنانها،
شعسكت عنها*
وجاء فى الرومح! ا! لأ خف ((جا ص 134 ": ان الله صرف 3 رسوله عنها. لما يعلم
من كيرله، والله أغير منه فكان ذلك ت! صمة لهأ أإ. وذ ص أيفا ان رجلا انحكمم
إلى امرأة تطوف عريانه بتكصد التلذذ، شلصهت عخسد 3 بعخمدها، شفزعا وخرجا من
المسجد على مذا الحال، ولم يستطع أحد فكهما إلا بعد أن قيل لهما: توبا مما
كان فى ضمير ثما، وأخلصا لله. ففعلا، شانحل أحدهما من الاخر.
__________
(1) انظ تكملة قصة زوا جها س اب ء ا اخاص جتعدد زوجات النبم!، وما قيل عن شهوانية
الرسولى عاجه الحلاة والسلام. "
أخا

الصفحة 41