كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
شخصص بيوت للذكور وآخرى للاناث لا جل النوم، وتخصص بيوت منفصلة
عنها للطعام، وذلك إمعانا فى! الفصل بين الجنسين.
و تختلف السن التئ يتحتم عندها الانفصال، فؤ! جزر " هبريدة الجديدة "
بالمحيط الهادف يكون الفصل بمجرد الميلاد، ح! ت يحمل الولد!! ى بيت الرجال،
ويتعهده أبوه بالتربية والرعاية، ويحرم على النساء أن يقرين جهة الرجال، وإلا
حطن الموت نصيبهن.
أما الأ طفال البنات فيتسلمهن النساء، وإذا دخل الولد بيت أبيه ليأكل حرم
علية ذلك إذا كانت أخته هناك، ولا ي! مح لا! مه أن تناوله الطعام بيدكسا، بل تتركه
له عند قدميه يتناوله و حده. وإذا لاقى أخته فع! الطريق وجب عليها أن تجرى
بعيدا عنه لتختبىء، وإن لاحظ وقع أقدامها على الرمال وجب عليه أن يغير
حلريقه، لكيلا يظن أنه يتعقبها.
و يقول أيخما فى ثتب رحلاته: إن مدينة " سيول " فى! كوريا يوجد شيها
الفصل بين الجنسين. شهناك ناقوس موجود منذ. د 4 عاما فى أحد الطرق كان
يد! ف صباحا لفتح أبواب المدينة، ومساء لتغلق. ويدق الساعة التاسعة مساء
ليسرغ الرجال إلى إخلأ الطرق للنساء شى يتريخمن، والويل لمن تخلف منهم.
! صما يقول: كانت بنات الصين من الطبقة الراقية محجبات قبل الغزو
الشيوععط.
و فى " بولينزيا " ومى جزر بالمحيط الهادى، لا يصح أن يأ ثل الذكر مع
الأ نثئ، حتع! إنه لا يجوز أن تطبخ الزوجة علع! نار زوجها، ويا للعار لمن يفعل
ذلك، فعنذئذ يعيره الناس فى الطريق بقولهم: أ أنت إناء تستخدم فى تقديم الماء
لأ مك، وهل تقبل أن تشوف لحما لتطعم والدتكأ
ولا يصح للمرأة عند قبائل " الزولو " بأفريقيا، أن تذ ثر اسم زوجها، بل
تقول عندما تتحدث عنه: أبو فلان وشلانة من الأولاد.
و عند الئهنود الحمر فى!! اليفورنيا لا يجوز ضم السيدات مع الرجال فى
النواد! والمجتمعات. أ حى.