كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
شقد رأى النبى لمجهك! امرأة! قى! زو جت! زينب، و كس! تمعص منيئة - تدبع جلدا -
شقكى حاجته، ثم خرخ إلى أحسحابه شقال لهم كسذا الحديث.
وإحمواء أ ثانت الغريزة الجنسية قد استيق! ط في النبى ءل! ن! عند بىؤية المرأة -
بحكم حلبيعته البشرية - وهذا لا يعسبه، إنما العيب فى تعلق القلب والعزم 3 على
السوء، أبم آن ما شع! تلب النبى حلإيهف من لعلة! بغير مذا الموضوع جعل أثر النظر
معدوما أو خفيفا، لكنه آح! أن بقية آصحابه ليسوا مثله في التأثر ورد الفعل
للنظر، شبين لئهم العلاج الصحيح بصورة عملية، وبين أنه لا حياء شيه ولا حرج.
شليرد الانسان ما فى! نفسه بقربان زوجته، فإن لها مثل ما لمن راعا وأعجب بها.
والجذوة تنطفى ء ححنا! ما تنطفىء ححناك. وإن صان هناك فرق فى النتيجة يجد
المؤمن أثره عندما يتنبه ضميوه.
و مما ورد من الأ حاديث الدالة على خطورة المرأة أن عمرو بن العاص قال:
سنا مع رسول الله ع! يط بمر الضهران شاذا بغربان كثيرة فيها غراب آعصم أحمر
المنقار، شقال: (ا لأ يدخل ا اجنة من النساء إلا مثل هذا الغراب فى هذا الغربان "
رواه أحمد باسناد صحيح. ومو شع! السنن ال! جرف للنسائى (1).
و روى أن إبليس لما أحبط من الجنة شال: يا رب أنزلتنى إلى الا! رنح،
و جعلتنى رجيما، فاجعل لى بيمتا، قال: الحمام. تال: اجعل لى مجلنمما. قال:
الا"سواق ومجامع الطرت. قال: اجعل لى طعاما. قال: طعامك ما لم يذ ثرلااسسم الله
عليه. قال: اجعل لع! شرابا. قال: كل مسكو. قال: اجعل لى مؤذن! قال:
المزامير. قال: اجعل لى قرانا. قال: الشعر. قال: اجعل لى! تابا. قال: الوشم.
قال: اجعل لى حديثا. شال: الكذب. قال: اجعل لى مصايد. قال: النساء " رواه
الطبرانى شى المعجم الكبير، وابن أبى الدنيا عن أبى أمامة. وقال ابنع القيم (2):
المعروف وقف هذا الحد يث، وشواهده حثيرة. وقال العراقى (3): إسناده ضعيف
جدا، ورواه بنحوه من حديث ابن عباس باسناد ضعيف أيخما.
__________
(1) الاجاء ج 2 حر 1 4. (2) إغاثة اللمهقان ح! ر 35. (3) الإحياء ج 3 بر 30.
59