كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
إنه الا حمة! الذى لا حاجة به إلى النساء. و قيل: هو الأ بله. و قيل: الرجل يتبع
القوا شيا كل معهم، ويرتفة! بهم، وهو ضعيف لا يكترث للنساء ولا يشتهيهن.
وقيل: العن! ت. و قيل: الخعى. وقيل: الخنث (1). وقيل: الشيخ الكبير والصبى
الذف لم يدرك.
و صك ذلك متقارب المعنى، و يجتمع ثله فيمن لآنهم له ولا همة ينتبه بها
إل!! أمر النساء. قال الجمل بى حاشيته على تفسير الجلالين: وعبارة الروضة: قلت
امختار ش!! تفسير كير أولع! الأ ربة آنه المغفل فى عقله، الذى لا يكمرث بالنساء ولا
حشتئهيهن. آما المجبوب الذف بقى أنثياه، والخصى الذى بقى ذكره، والعنين
و الخنث وهو المتشبة بالنساء، والشيخ الهرم فكالفحل. كذا آطلة! ال! صثيرون.
وبمناسبة ذص الخنث ثان فى زمن النبى ايخط مخنث أسمه " هيت " (2).
و ثان مولع! لعبد اللة بن أبى أمية الخزومع!، أخى آم سلمة لأ بيها. قال ((حميت " له،
وهو كأ بيت أخته آم سلمة ورسول الله اعس! يسمع: إن شتح الله عليكم الطائف
عليك حبادية - وقيل: بادنة - بنت غيلان بن سلمة الثقفى، فانها تقبل بأربع،
و تدبر بنمان، مع ثغر كالأ قحوان، إن جلست تبنت، وإن تكلمت تغنت، بين
رجليئها حالاناء المكفوء، وهع! صما قال قيس بن الخطيم (3):
تغترق الطرف وهى لاهية كانما شف وجهها نزف
بين شكول النساء خلقتها قصد، فلا جبلة ولا قضف
تنام عن كبر شأنها فإذا قامت رويدا تكاد تنقصف
__________
(1) المخنث بفت! النوت المشددة وكسرها هو من فيه انخناث، وهو التثس! هوالتثني! كما
يضعله النساء، ويى حر الذف جأتع- الفاحشة العبر! ا " ا! رغيص والترهيب للمنذرى ج 3 ص!
آ 3 ". " سيأ تع تشحبهالنور ء! له.
(2) وتيل: اصمه " هنب " يعنى الأ حمة!. وقيل: اسمه " ماتع " بالتاء، مولى فاختة
الخزومية.
(3) شا!! و فد عد المنبى ظ! بكة، رنمصر! مند القران، قعجب به. صلما دعاه إلى الإس! م
5ظل: كلأنشهعامى ها ثم أعو د إليك. فمات قبل الحول. " الفرقانى على المواهب ج 3 ص 267 "
ر! سانت أ-ختة ليهلى قد وهبت نش! ها للنبى! ثم 1 مشقالته لشدة غيرتها فأقالها.
66