كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

و رد أحححاب الرآ ى الأول على ذلك بأن ستر الفخذ ثسما بأمر النبى ءد!.
أما ثشفه شعن طرية! ح! صاية حال. والاستدلا ل بالقول مقدم على الاستدلال
بالفعل. كما آن القائلين بالأ و ل أ! ثر من القائل! بالثالث. على أن رواية مسلم لم
يرد شيئها صشف الفخذ، بل ترددت الرواية بين الفخذ والساق. ومعلوم أن الساف
ليست بعورة. وسشف فخذ البنى قد يكون واقعة خاصة به ليست للاثباخ.
أما الركبة نفسئها فقال الشافعى، فى قول: إنها ليعست عورة، وقال أبو
حنيفة: إنها عورة. ومو قول للشافعى أيضا. وخلافهما مبنى على الخلاف فى
شهم الأ حاديث الأتية:
(أ) عن أبى موسع! الأ تمعرى ان النبى عائهاض! ثان قاعدا فى مكان فيه ماء.
فكشف عن ر! بتيه، أو ر صبته، فلما دخل عثمان غطاها. رواه البخارى.
فكشفها يدل على أنها ليست بعورة، وتغطيتها يفيد أنها عورة. فالحديث صالح
للاستدلال به على حلا الرأي! ت، على أنه ربما لقال: إن النبى ثان كاشفا ركبته
لخسرو رة وجود الماء خوفا من بلل الثوب، فلما حضر عثمان غطاها. أو يقال: كان
ثشفئها عند عدم و جود أحد. لكن يعكر على حصذه الرواية ما جاء فع! رواية أخرف
أن أبا بكر! صان حاضرا! و! صذلك حخمر عمر وعو لم يزل! صاشفا لها.
(ب) ورد عن عبد الله بن عمر آق قال: صلينا مع رسول الله أعثط المغرب،
صرجع من رجع، وعقب من عقب، أى أقام فى مصلاه بعد انتهاء الصلاة، فجاء
رسول الله اعي! مسرعا قد حفزه النفس، شد حسر عن ركبتيه، فقال ((أبشروا، هذا
هبكم قد فتح بابا من أبواب السماء، يباهى بكم يقول، انظروا إلى عبادى قد
صلوا فريضة وهم ينتظرون أخرى " رواه ابن ماجه. فكشفها يدل على أنها ليست
جمعورة.
(ج) عن ألمجع! الدرفىء قال: صنت جالسا عند النبى ألمج! إذ أقبل أبو ب! ص
اخذا بطرف ثوبه، حئ أبدف عن ر لمجضيه. ثخمال النبى حلإيإص!: " آمما صاحبهم! د
كامر، صسلم " وذ ص الحد يث، رواه البخارف. ومعنى " غامر " وقع شى الغمر وهو
84

الصفحة 84