كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)
اتخملح - تعرج، و المراد يعوج سلو صك.
ح! خجل عمر، و شال: لن أعود إد! حلامها، ولكنه لم يطق! كمبرا، فأخبرت
زو جها محتدة، شجاءه وقال له:
لأنت الفتى وابن الفبى وأخو الفتى وسيدنا لولأ خلائق أربع
نكول على الجلى وقرب من الخنا وبخل عن الجدوى وأنك تبع
ثم خرجت ومعئها زوجها مشتماو عمميفه. فلما راكحا أعرنحعنئها. فأخذ
الدؤد! يردد قول جرير:
تعدو الذئاب على من لأ كلاب له وتتقى عمولة المستأسد الحامى 11)
وإذا صان بعضر الماجنين ينتئهز شرمححة موسم الحج للعبث، شإن بعخالنساء
سن يردن من شتهود الموسم ترشسها عن النفعر وتعرضا لمدح الشعراء بعرض
جمالهن، وإن حان ذلك نادها، وجاء شى سيات بعض القصص عنهن فتنة الرجال
بهن، وتحممرشهم تصرشا لا يقره الدين.
د ص الحصركما التهيروانى فى! تابه زعر الآداب ((ج ا ص 68 1 طبعة الح!))
ن أبا حازم خرج يوما يرمى الجمار، فإذا محو بامرأة حاسر، شد فتنت الناس بحسن
وجهها، وألئهتهن بجمالها، شقال لئها: لا مذه إنك بمشعر حرام، وقد فتنت الناس،
وشغلتهم عن منالممبهبم، شاتقئ الله واستتركما. فإن الله عز وجل يقول فى ثتابه
العزيز،! ول! ضربن بخمرهن على جيوبهن! فقالت: إنى من اللاتى قيل يخهن:
أما طت كساء الخز عن حر وجهها وأرخت على المتنين بردا مهلهلا
من اللأ لم يحججن يبغين حسبة ولكن ليقتلن البرى ء المغفلا
وال! عر للحارث بن خالد الخزومى. شقال أبو حازم لأ صحابه: تعالوا ندع الله
__________
(1) فى تار ت ابن حلحان أن حذا البيت للشبهقات س بدر السعدى " حياد اخيوان الكبرف
للدميرت - ذثب " و شس! الى النابغذ الذبيان!!، ثما ح!! عيون ا الأ خبار الأبن! تيبة " ج 4 ص 6 0 1
محا!! ". رير - مدد ا ا! اية ذ سر)!! ب!! الأ حود الدؤلع!، سما فى ابن -ظممان وعيون الآ -تجار.
94