كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

لهذه الصورة الحسنة آلا يعذبها الله بالنار. شجعل أبو حازم يدعو وأصحابه
يؤمنون (1!.
همن حوادث النساء فع! الجح ما جاء بت الختار من نخمعر بشار. . أن سعيد بن
المسيب الفقيد التابس! المضهور سمع منشذا يقول شى وصف النساء العفيفات 5ص!
الحج:
فلم تر عينى مثل سوب رأيته خرجن من التنعيم معتمرات
مررن بفخ ثم رحن! شية يلبين للوحمن مؤتجرات
ولما رآت ركب النميرى آعرضت وكن من أن ييلقينه حذرات
دعت نسموة شم العرانين بزلا نواعم لاشمعتا ولا غبرات
فأبرزن لفا قمن يحججن دونها حجابا من القيى والحبرات
تف! وع طيبا بطق نعماد إذ مشت به زينب فى نسوة عطرات
يخبئق آطراف البنان من التقى ويخوجن شطر الليل معتجرات
شقال سعيد: كحذا والله مما يلذ سماعه. ثم تال:
وليست كأخرى وسعت جيب درعها وأبدت بنان الكف للجمرات
وغالت ببان المسك وخفا مرجلا على مثل بدر لاح فى الظلمات
وقامت تراءى بين جمع فأفتنت برؤيتها من راح من عرفات
__________
(1) لمد ش! ت أبو -خازم واستهواه كلامها تف شحرفا خطأ وتابعه عاص! ذلك اشياعه،
والد ير بأبع! هذا الاثشام أمام الكو ى. كما ف! ت ا احارت 3! خالد افشوص! بعاتشة. وكان الحارث
أميرا عا-! مكة من! عن الملك بق! روان. رفى إحدى حجات عائشة بنت طلحة المتوفاد سنة
1 0 ا هـ! ى قول، أرسلت إلجه أت يؤ كأهالصلاد حتع! تفرخ من طوانها، فأمر المؤذن بتأ! هالأ ذان
حض نرغت، ضم ع! مدى بالناس. خأنكر أهك الموسم ذلك، فعزله عبد الملك، وأرسك إليه كتابا يؤنبه
صيه، 1 يثتم به،! نه كان يحب عافشة رتال فيها شعرا منه هذان البيتان، وقا ا!: والله لو لبم تزهع
من طوافخا إلى الليل! خرت الحملاد إلي! الليل.
و ثانت عاثشة خب ا إ هوخ كثيرا للحج شع! مو كب من زميلاتها، وتباهى بحسنثا، وتئلهب
للش! ر يقال فيها كش! هكمر بق ألث ربيعة. وقد سألئها ابق أبع! ذؤيب عندما رآها تطوف وقال ق:
!. أخت؟ خقالت:
من اللأ لم يحججق يغين حسبة ولكن ليقتلن البوىء المغفلا
نقال لنها: كات الله ذداث الوجه من النار. وبقبة خبرما شع! آ%هالحتاب.
95

الصفحة 95