كتاب موسوعة الأسرة تحت رعاية الإسلام (اسم الجزء: 2)

الشعر الأ و ل لمحمد بن عبدالله بن نمير الثقكع!، قاله فى زينب بنت يوسف
أخت الحجاج ((زحر ا الآداب! ا ص 174 ".
التنعيم - م! صان فى! الحل للاحرام منه بالعمرة. فخ - موضع بمكة دفن فيه
ابن عمر. مؤ! رات - حلالبات للاجر. شم العرانين - مرتفعات الانوف حسا أ و
معنى. بز، - بدنا أ وانس، التسى - ثياب منسوبة إلى ((قس " موضع بير العريش
والفرما شع! مصر. الوحف - الشعر ال! صثيف الا! سود.
بعد هذا نعرنحآراء الفقهاء شى صشف وجه المرأة شع! الإحرام.
اختلف الفقهاء شع! جوازد ومنعه. فرأيمط بعخمئهم أن لها أن ت! صشفه، بل
جعل الشافعية ذلك شعار إحرامها، ويحر ا عليئها آن تغطيه. ومما احتجوا به على
ذلك حديث البخارمحما قال: ثان الفخمل بن عباس رديف رسول الله ح! لهالمجط فجاءت
امرأة من خثعم، شجعل الفخسل ينظر إليها، وتنظر إليه وجعل النبى حلإي! ت يصرف
وجه الفخمل إلى الشة! الا خر. شقالت: يا رسول الله إن شرينمة الله على عباده فى
الح! ت أدر حت أبى شيخا! بيرا لا يثبت على ائراحلة، أفحج عنه 9 قال ((نعم ".
وجه الاستشنهاد أن النبى حلإي! ش! لم يأمركحا بستو و جهها، بل صرف عنه وجه
الثخمل، و هو حجة لمن صال: إن ستر وجه المرأة غمر واجب، وعلى الرجل غض
بصره. وجاء فى رواية الترمذق أن الجباس صال: يا رسول الله لويت عنق ابن
عمك، فقال له " رأيت شابا وشابة، فلم 1 من عليئهما الشيطان " و سان الفخمل
ديف ر) حمول الله، و ثان حسن الشعر آبيض وسيما.
و هذا هو رآى ابن عقيل من علماء الحنابلة، فقد ستل عن كشف المرأة
و جهها شع! الإحرا ا مع حثرة الفساد اليوم، أهو أولع! أم التغطية مع الفدية 9 فأجاب
بأن الكشف شعار إحرامها، ورشع حكم شبت شرعا بحوادث البدع لا يجوز،
! نه يكون نسخا بالحوادث، و يفخمى إلع! رفع الشرع رأسا.
وجاء فى جوابه: أن عمر جبذ السترة عن ا! مة وقال: لا تشبهى بالحرائر،
ومعلو م آن من ا الإساء من ت! 3ت، لكنه لما و ضه! كشف رأسنها للفرقا بين الحرائر
و ا ال!! اء جعله ضضا. فما خلنك بكشف وضع للفرق بين الخسك والإحرول؟ وقد
96

الصفحة 96