كتاب المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة (اسم الجزء: 2)

مَعَ رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم -، حَدِيثُهُ في العَفْو عَمَّا سَلَفَ، ونَهْي بَيْعِ الطَّعَامِ قَبْلَ أنْ يُقْبَضَ.
* حَكِيمُ بنُ قَيْسِ بنِ عَاصِمٍ المِنْقَرِيُّ.
* حَكِيمُ بنُ مُعَاوِيةَ النُّمَيرِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ حِمْصَ، حَدِيثُهُ في الرِّسَالةِ، والخَوْفِ، والشُّؤْمِ.
* حَكِيمُ بنُ حَزْنِ بنِ أَبي وَهْبٍ المَخْزُومِيُّ، أَخُو المُسَيِّبِ، عَمُّ سَعِيدِ بنِ المُسَيِّبِ، لَهُ ذِكْرٌ في المَغَازِي.
* الحَجَّاجُ بنُ عَمْرو بنِ غَزِيَّةَ الأَنْصَارِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ المَدِينَةِ، حَدِيثُهُ في الحَجِّ.
* الحَجَّاجُ بنُ عِلَاطٍ السُّلَمِيُّ ثُمَّ البَهْزِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الحِجَازِ، حَدِيثُهُ في فَتْحِ خَيْبَر.
* الحَجَّاجُ بنُ مَالِكٍ الأَسْلَمِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ المَدِينَةِ، حَدِيثُهُ في مَذَمَّةِ الرَّضَاعِ (¬1).
* الحَجَّاجُ بنُ عَامِرٍ الثَّمَالِيُّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ حِمْصَ، حَدِيثُهُ في كَثرةِ السُّؤَالِ.
* الحجَّاجُ بنُ مَسْعُودٍ، حَدِيثُهُ في الإبْرَادِ بالصَّلَاةِ في شِدَّةِ الحَرِّ (¬2).
* حَجَّاجُ البَاهِليُّ، وَالِدُ حَجَّاجِ بنِ حَجَّاجٍ البَاهِليِّ، قالَ أَبي رَحِمَهُ اللهُ: أَرَاهُ
¬__________
(¬1) قال ابن الأثير في النهاية 2/ 421: (والمراد بمذَمَّة الرَّضاع: الحَقُّ اللَّازِم بِسَبب الرَّضاع، فكأنَّه سألَ ما يُسْقِط عني حَقَّ المُرْضعة حتَّى أكونا قد أدَّيته كاملا؟ وكانوا يَسْتَحِبُّوَن أن يُعْطوا لِلمُرْضعة عندَ فِصَالِ الصَّبىِّ شيئًا سِوى أجْرتها).
(¬2) نقل قول ابن منده: ابن الأثير في أسد الغابة 1/ 567، وحجاج بن مسعود لا وجود له، فإن حجاج بن حجاج لما روى حديث الإبراد قال: أحسبه ابن مسعود، فظن أنه: حجاج بن مسعود.

الصفحة 117