كتاب المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة (اسم الجزء: 2)

آخِرُهُ، وصَلَّى الله عَلَى مُحمَّدٍ، وعَلَى آلهِ، وأَصْحَابهِ، وأَزْوَاجِه، وسَلَّمَ تَسْلِيمَا كَثِيرَا.
يَتْلُوهُ في الجُزْءِ الحَادِي عَشَر بَقِيَّةُ بَابِ الرَّاءِ: رَبِيعَةُ.
وحَسْبُنا الله ونِعْمَ الوَكِيلِ، نِعْمَ المَوْلىَ ونِعْمَ النَّصِيرُ.

الصفحة 137