كتاب المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة (اسم الجزء: 2)

* أَوْسُ بنُ شُرَحْبِيلَ، وقِيلَ: شُرحَبْيلُ بنُ أَوْسٍ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الشَّامِ، حَدِيثُهُ في الظُّلْمِ.
* أَوْسُ بنُ مِعْيَرٍ أَبو محْذُورَةَ المُؤَذِّنُ، وقِيلَ: سَمُرَةُ بنُ مِعْيَرٍ.
* أَوْسُ بنُ الأَعْوَرِ، وَهُو: ابنُ جَوْشَنِ بنِ عَمْرو بنِ مَسْعُودٍ.
* أَوْسُ بنُ مَالِكٍ الأَشْجَعِيُّ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ مَكِيِّ بنِ إبْرَاهِيمَ.
* أَوْسُ بنُ أُنَيْسٍ، وقِيلَ: ابنُ عَامِرٍ، وقِيلَ: أُوَيْسُ القَرَنِيُّ.
* أَوْسُ بنُ حَبِيبُ الخُشَنِيُّ، يُعَدُّ فِيمَنْ دَخَلَ فَارِسَ مِنَ الصَّحَابةِ (¬1).
* أَنَسُ بنُ ظُهَيرٍ الأَنْصَارِيُّ، ابنُ عَمِّ رَافِعِ بنِ خَدِيجٍ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الحِجَازِ، حَدِيثُهُ في الرَّمِي.
* أَنَسُ بنُ فَضَالَةَ أَبو الحَسَنِ، قَدِمَ عَلَى رَسُولِ الله - صلى الله عليه وسلم - مَكَّةَ فأَسْلَمَ.
* أَنَسُ بنُ مَرْثَدِ الغَنَوِيُّ أَبو يَزِيدَ الأَنْصَارِيُّ، وقِيلَ: أُنَيْسٌ، لَهُ ذِكْرٌ في حَدِيثِ سَهْلِ بنِ الحَنظَلِيَّةِ في الحَرَسِ.
* أَنَسُ الجُهَنِيُّ (¬2)، وَالِدُ مُعَاذٍ الأَنْصَارِيِّ، عِدَادُهُ في أَهْلِ المَدِينَةِ، حَدِيثُهُ في الحَرَسِ، وبَرَكَةِ الدَّوَابِ.
* أَنَسُ بنُ الحَارِثِ، عِدَادُهُ في أَهْلِ الكُوُفةِ، حَديثُهُ في مَقْتَلِ الحُسَينِ ونُصْرَتِهِ فَقُتِلَ مَعَهُ.
* أَنَسُ بنُ مَالِكٍ الكَعْبِيُّ، وَهُو ابنُ كَعْبِ بنِ رَبِيعَةَ بنِ عَامِرِ بنِ صَعْصَعَةَ القُشَيْرِيُ أَبو أُمَيَّةَ، وكَعْبٌ [أَخُو] (¬3) قُشَيْرٍ، سَكَنَ البَصْرَةَ، حَدِيثُهُ وَضْعُ
¬__________
(¬1) جاء في حاشية الأصل: (أوس الأنصاري، والد سعيد، حديثه: (إذا كان يوم الفطر وقفت الملائكة على أبواب الطرق) في الجزء الثالث من أمالي الخطيب ...)، وينظر: الإصابة 1/ 161.
(¬2) هو أنس بن معاذ الجهني، ينظر: أسد الغابة 1/ 197.
(¬3) جاء في الأصل: (أخوه)، والتصويب من أسد الغابة 1/ 192.

الصفحة 71