كتاب التجريد على التنقيح
قوله فِي "الحبَّة" (¬1): (سبق فِي العلم) (¬2). بل فِي الإيمان (¬3).
قوله فِي "باب: ما يتخير من الدعاء": "واسمه نافذ" (¬4) إلَى أن قال: (وقيل: بقاف وذال معجمة) (¬5).
صوابه: "مهملة".
قوله فِي "قوموا فلأصلي (¬6) لكم" (¬7): (فإن قيل: أصل الكلام: "أصلي (¬8) بكم. . . .") (¬9) إلَى آخره.
يغني عن هذا التطويل أن يقول: واللام فِي لكم بمعنى من أجلكم.
قوله فِي "باب ما يُقرأ فِي" (¬10): "كتب رُزيق. . . حُكيم" (¬11): (بضم أوله) (¬12) فِي رزيق وحكيم الوجهان.
قوله فِي "باب: لا يقيم" (¬13): (ابن الغسيل (¬14). . . .) (¬15) إلَى آخره.
¬__________
(¬1) "صحيح البخاري" (كتاب الأذان، باب: فضل السجود) برقم (806).
(¬2) "التنقيح" (1/ 221).
(¬3) سبق في "التنقيح" (1/ 33)، وفي "صحيح البخاري" (كتاب الإيمان، باب: تفاضل أهل الإيمان في الأعمال) برقم (22).
(¬4) "صحيح البخاري" (كتاب الأذان، باب: الذكر بعد الصلاة) برقم (842).
(¬5) "التنقيح" (1/ 227)، وقد أثبتها محقق "التنقيح" على الصواب لورودها في أحد النسخ التي اعتمد عليها.
(¬6) في مطبوع "التنقيح": "فلأصل"، وقد ذكر الحافظ في "فتح الباري" في شرح الحديث رقم (380) (كتاب الصلاة، باب: الصلاة على الحصير) أن في رواية الأصيلي: "فلأصل" بحذف الياء.
(¬7) "صحيح البخاري" (كتاب الأذان، باب: وضوء الصبيان ومتى يجب عليهم الغسل والطهور وحضورهم الجماعة والعيدين والجنائز وصفوفهم) برقم (860)، وفيه: "فلأصلي بكم"، أما رواية: "فلأصلي لكم" فهي في الحديث رقم (380) (كتاب الصلاة، باب: الصلاة على الحصير).
(¬8) في مطبوع "التنقيح": "فلأصل"، وقد ذكر الحافظ في "فتح الباري" في شرح الحديث رقم (380) (كتاب الصلاة، باب: الصلاة على الحصير) أن في رواية الأصيلي: "فلأصل" بحذف الياء.
(¬9) "التنقيح" (1/ 232).
(¬10) أي: (باب: ما يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة) من (كتاب الجمعة).
(¬11) "صحيح البخاري" (كتاب الجمعة، باب: الجمعة في القرى والمدن) برقم (893).
(¬12) "التنقيح" (1/ 239).
(¬13) أي: (باب: لا يقيم الرجل أخاه يوم الجمعة ويقعد في مكانه) من (كتاب الجمعة).
(¬14) "صحيح البخاري" (كتاب الجمعة، باب: من قال في الخطبة بعد الثناء أما بعد) برقم (927).
(¬15) "التنقيح" (1/ 245)، وتمام كلامه: "بغين معجمة مفتوحة، نسبه إلى جده، هو عبد الله بن حنظلة ابن الغسيل).
الصفحة 272
352