كتاب الجرح والتعديل (ط الهند) (اسم الجزء: 2)

1679- بُسْر بن جِحَاش، القُرشي، كان يسكن الشام.
لَه صُحبةٌ.
رَوَى عَنه جُبير بن نفير.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
1680- بسر بن سَعيد مولى ابن الحضرمي.
رَوَى عَن: سعد بن أَبي وقاص، وأَبي هُرَيرة، وزيد بن ثابت، وزيد بن خالد الجهني، وابن عُمر.
رَوَى عَنه: سالم أَبو النضر، ويزيد بن خصيفة، وبكير بن الأشج.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، حَدثنا صالح بن أَحمد بن حَنبل، حَدثنا علي، قال: سَمِعتُ يَحيَى بن سعيد، يقول: بسر بن سَعيد أَحبُّ إِلَيَّ من عطاء بن يسار، وزعم يَحيَى بن سَعيد أَن بسر بن سَعيد كان يُذْكَر بخير.
حَدثنا عَبد الرَّحمن، قال: ذَكَرَهُ أَبي، عَن إِسحاق بن منصور، عَن يَحيي بن مَعين، أَنه قال: بسر بن سَعيد ثقة.
سمعت أَبي، وقيل له: ما تقول في بسر بن سعيد؟ قال: هو من التابعين، لا يسأل عن مثله.
1681- بسر بن عُبَيد الله الحضرمي.
رَوَى عَن: واثلة بن الأَسقع، وأبي إدريس الخولاني.
رَوَى عَنه: عَبد الرَّحمن بن يزيد بن جابر، وعَبد الله بن العلاء بن زبر، وزيد بن واقد، والوليد بن سليمان بن أَبي السائب.
سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك.
1682- بسر بن محجن الديلي، يقال: بشر، وبسر أصح، برفع الباء والسين.
قَال: ثم أَتيت النَّبي صَلى الله عَليه وسَلم، فأُقيمت الصلاة فلم أقم.
وقال سُفيان: بشر.
رَوَى عَن أَبيه، قَال: رأَيت النَّبي صَلى الله عَليه وسَلم، فأقيمت الصلاة فلم أقم.
رَوَى عَنه زيد بن أَسلم.
سمعتُ أَبي يقولُ ذلك.

الصفحة 423