كتاب الخلافيات بين الإمامين الشافعي وأبي حنيفة وأصحابه ت النحال (اسم الجزء: 2)
وَأَمَّا رِوَايَةُ عَطِيَّةَ فَإِنَّهَا ضَعِيفَةٌ؛ لِأَنَّ عَطِيَّةَ غَيْرُ مُحْتَجٍّ بِهِ، وَمُتَابَعَةُ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - بِأَفْعَالِهِ وَأَقْوَالِهِ أَوْلَى مِنْ مُتَابَعَةِ غَيْرِهِ وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ.
* * *
الصفحة 397