كتاب المقتنى في سرد الكنى (اسم الجزء: 2)

حرف الميم
...
الميم
5275- *أبو محمد: طلحة بن عبيد الله التيمي، الشهيد.
5276- *عبد الرحمن بن عوف، الزهري.
5277- *الحسن بن علي الهاشمي، السيد1.
5278- *عبد الله بن عمرو بن العاص، وقيل: أبو نصير، وقيل: أبو عبد الرحمن.
5279- *جبير بن مطعم بن عدي النوفلي، وقيل: أبو عدي.
5280- *الأشعث بن قيس، الكندي.
5281- *عبد الله بن زيد بن ثعلبة الخزرجي، صاحب الأذان2.
5282- *عبد الله بن زيد بن عاصم المازني، صاحب الوضوء3.
__________
5275-* الخلاصة: 180.
5276-* الإصابة 4/346، ع- تهذيب التهذيب 6/244، الخلاصة: 232.
5277-* الإصابة 2/68، خت ع- تهذيب التهذيب 2/295.
1 أي أحد سيدي شباب أهل الجنة.
5278-* الإصابة 4/192، ع- تهذيب التهذيب 5/337، الخلاصة: 208.
5279-* الإصابة 1/462، ع- تهذيب التهذيب 2/63.
5280-* الإصابة 1/87، ع- تهذيب التهذيب 1/359، الخلاصة: 39.
5281-* الإصابة 4/97.
2 أخرجه الترمذي في أبواب الصلاة، باب ما جاء في بدء الأذان: عن محمد بن عبد الله بن زيد عن أبيه قال، لما أصبحنا أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته بالرؤيا فقال: "إن هذه لرؤيا حق، فقم مع بلال فإنه أندى وأمد صوتاً منك فألق عليه ما قيل لك، وليناد بذلك"، قال فلما سمع عمر بن الخطاب نداء بلال بالصلاة خرج إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يجر إزاره وهو يقول: "يا رسول الله والذي بعثك بالحق لقد رأيت مثل الذي قال، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فلله الحمد، فذلك أثبت".
قال أبو عيسى: "حديث عبد الله بن زيد حديث حسن صحيح". سنن الترمذي 1/236.
5282-* الإصابة 4/99.
3 أخرجه مسلم في الطهارة: باب وضوء النبي صلى الله عليه وسلم: عن عبد الله بن زيد بن عاصم الأنصاري (وكانت له صحبة) قال: "قيل له: توضأ لنا وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدعا بإناء فأكفا منها على يديه فغسلهما ثلاثاً ثم أدخل يده فاستخرجها فمضمض واستنشق من كف واحدة. ففعل ذلك ثلاثاً، ثم أدخل يده فاستخرجها فغسل وجهه ثلاثاً ثم أدخل يده فاستخرجها فغسل يديه إلى المرفقين مرتين مرتين، ثم ادخل يده فاستخرجها فمسح برأسه، فأقبل بيديه وأدبر ثم غسل رجله إلى الكعبين ثم قال: هكذا كان وضوء رسول الله صلى الله عليه وسلم". صحيح مسلم 1/210، وأخرجه البخاري أيضاً بسنده عن عبد الله بن زيد ابن عاصم المازني، انظر صحيح البخاري -كتاب الوضوء- باب غسل الرجلين إلى الكعبين، وأخرجه الترمذي مختصراً والنسائي وابن ماجه.

الصفحة 39