كتاب موسوعة التفسير المأثور (اسم الجزء: 2)

٩٣ - عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله: {رب العالمين}، قال: ابن آدم، والجن، والإنس كل أمة منهم عالَم على حِدَته (¬١). (ز)

٩٤ - عن مجاهد بن جبر =

٩٥ - والحسن البصري =

٩٦ - وقتادة بن دعامة: أنهم جميع المخلوقات (¬٢). (ز)

٩٧ - عن مجاهد بن جبر -من طريق سفيان- في قوله: {رَبِّ العالمين}، قال: الجن، والإنس (¬٣). (١/ ٦٤)

٩٨ - عن الحسن البصري -من طريق عَبّاد بن منصور- في قوله: {العالمين}، قال: الناس كلهم (¬٤). (ز)

٩٩ - عن وهب بن مُنَبِّه، قال: إن لله - عز وجل - ثمانية عشر ألف عالَم، الدنيا منها عالَم واحد (¬٥). (١/ ٦٥)

١٠٠ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: {رَبِّ العالمين}، قال: كل صنف عالَم (¬٦). (ز)

١٠١ - عن قتادة بن دعامة -من طريق مَطَر الوَرّاق- في قول الله: {رَبِّ العالمين}، قال: ما وصَفَ من خلقه (¬٧).

١٠٢ - عن إسماعيل السُّدِّيّ: {ليكون للعالمين} [الفرقان: ١]، يعني: الإنس، والجن (¬٨). (ز)

١٠٣ - قال مقاتل بن سليمان: {رَبِّ العالمين}، يعني: الجن، والإنس. مثلُ قوله: {ليكون للعالمين نذيرا} [الفرقان: ١] (¬٩). (ز)

١٠٤ - عن مقاتل بن حيان، أنّه قال: لله ثمانون ألف عالَم؛ أربعون ألفًا في البحر، وأربعون ألفًا في البر (¬١٠). (ز)
---------------
(¬١) أخرجه ابن جرير ١/ ١٤٦.
(¬٢) تفسير البغوي ١/ ٥٢.
(¬٣) أخرجه ابن جرير ١/ ١٤٦. وعلَّقه ابن أبي حاتم ١/ ٢٨ (بعد ١٨). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(¬٤) أخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٦٦٠ (١٤٩٥٦).
(¬٥) أخرجه أبو الشيخ في العظمة (٩٥٠) من طريق عبد المنعم عن أبيه، وأبو نعيم في الحلية ٤/ ٧٠ من طريق أبي سنان.
(¬٦) أخرجه ابن جرير ١/ ١٤٦.
(¬٧) أخرجه ابن أبي حاتم ١/ ٢٧ (١٧).
(¬٨) علَّقه يحيى بن سلام ١/ ٤٦٨.
(¬٩) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ٣٦.
(¬١٠) تفسير البغوي ١/ ٥٢.

الصفحة 27