كتاب موسوعة التفسير المأثور (اسم الجزء: 2)

سورة البقرة
مقدمة سورة البقرة
نزولها
٢٢٤ - عن عائشة أم المؤمنين، قالت: لقد نزل بمكة على محمد - صلى الله عليه وسلم - -وإنِّي لَجاريةٌ ألعب-: {بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر} [القمر: ٤٦]، وما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عنده (¬١). (ز)

٢٢٥ - عن عبد الله بن عباس -من طرق- قال: نزلت بالمدينة سورة البقرة (¬٢). (١/ ٩٤)

٢٢٦ - عن عبد الله بن عباس -من طريق خُصَيْفٍ، عن مجاهد-: مَدَنِيَّة (¬٣). (١/ ٩٤)

٢٢٧ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني-: مدنية، وهي أول ما نزل بالمدينة، نزلت بعد المطففين (¬٤). (ز)

٢٢٨ - عن عبد الله بن الزبير، قال: أُنزِل بالمدينة سورة البقرة (¬٥). (١/ ٩٤)

٢٢٩ - عن عكرمة -من طريق عطاء الخراساني- قال: أول سورة نزلت بالمدينة سورة البقرة (¬٦). (١/ ٩٤)

٢٣٠ - عن عكرمة، والحسن البصري -من طريق يزيدَ النحويِّ-: مدنية (¬٧). (ز)
---------------
(¬١) أخرجه البخاري ٦/ ١٨٥ (٤٩٩٣).
(¬٢) أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ ٢/ ٣١٧. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.
قال السيوطي في الإتقان في علوم القرآن ١/ ٥٠: «إسناده جيد، رجاله كلهم ثقات، من علماء العربية المشهورين».
(¬٣) أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/ ١٤٣ - ١٤٤.
(¬٤) أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/ ٣٣ - ٣٥.
(¬٥) عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.
(¬٦) أخرجه الثعلبي في تفسيره ١/ ١٣٥، والواحدي في أسباب النزول ص ١٢١. وعزاه السيوطي إلى أبي داود في الناسخ والمنسوخ.
(¬٧) أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/ ١٤٢ - ١٤٣.

الصفحة 48