٣٣٩٥ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {هاتوا برهانكم}، يقول: هاتوا بيِّنتكم (¬٢). (ز)
٣٣٩٦ - عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- {هاتوا برهانكم}: هاتوا حجتكم (¬٣). (ز)
٣٣٩٧ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- {قل هاتوا برهانكم}، أي: حجتكم (¬٤) [٤٤٤]. (ز)
٣٣٩٨ - قال مقاتل بن سليمان: فقال الله - عز وجل - لنبيه - صلى الله عليه وسلم -: {قل هاتوا برهانكم}، يعني: حجتكم من التوراة والإنجيل (¬٥). (ز)
{إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (١١١)}
٣٣٩٩ - عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- {إن كنتم صادقين} بما تقولون أنّها كما تقولون (¬٦). (١/ ٥٥٩)
٣٤٠٠ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، نحو ذلك (¬٧). (ز)
٣٤٠١ - قال مقاتل بن سليمان: {إن كنتم صادقين} بما تقولون (¬٨). (ز)
{بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ}
٣٤٠٢ - عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- {بلى من أسلم وجهه لله}،
---------------
[٤٤٤] ذهب ابنُ جرير (٢/ ٤٢٩) إلى أنّ البرهان هو: «البيان والحجة والبينة»، مستدلًّا له بآثار السلف.
_________
(¬١) ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ١/ ١٧٠ - .
(¬٢) أخرجه ابن جرير ٢/ ٤٢٨، وابن أبي حاتم ١/ ٢٠٧ من طريق شيبان النحوي.
(¬٣) أخرجه ابن جرير ٢/ ٤٣٠، وابن أبي حاتم ١/ ٢٠٧.
(¬٤) أخرجه ابن جرير ٢/ ٤٣٠، وابن أبي حاتم ١/ ٢٠٧.
(¬٥) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ١٣١.
(¬٦) أخرجه ابن أبي حاتم ١/ ٢٠٧.
(¬٧) أخرجه ابن أبي حاتم ١/ ٢٠٧.
(¬٨) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ١٣١.