كتاب موسوعة التفسير المأثور (اسم الجزء: 2)

تفسير الآية:
٣٤٨٥ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- {فأينما تولوا فثم وجه الله}، قال: قبلةَ الله أينما توجهت شرقًا أو غربًا (¬١). (١/ ٥٦٧)

٣٤٨٦ - عن مجاهد بن جبر -من طريق النَّضْر بن عَرَبِيّ- {فثم وجه الله}، قال: قبلة الله، فأينما كنتم في شرق أو غرب فاستقبلوها (¬٢). (١/ ٥٦٧)

٣٤٨٧ - عن الضحاك بن مزاحم -من طريق أبي سنان-، نحو ذلك (¬٣). (ز)

٣٤٨٨ - عن مجاهد بن جبر -من طريق إبراهيم بن أبي بكر- في قوله: {فأينما تولوا فثم وجه الله}، قال: حيثما كنتم فلكم قبلة تستقبلونها الكعبة (¬٤). (ز)

٣٤٨٩ - عن الحسن البصري، نحو ذلك (¬٥). (ز)

٣٤٩٠ - عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: {فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وجْهُ اللَّهِ}، قال: هي القبلة، ثم نسختها القبلة إلى المسجد الحرام (¬٦). (ز)

٣٤٩١ - قال الكلبي: فثَمَّ الله يعلم ويرى (¬٧). (ز)

٣٤٩٢ - قال مقاتل بن سليمان: {ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا} تُحَوِّلُوا وجوهكم في الصلاة {فثم وجه الله} فثَمَّ الله (¬٨). (ز)
---------------
(¬١) أخرجه ابن أبي حاتم ١/ ٢١٢.
(¬٢) أخرجه الترمذي (٢٩٥٨)، وابن جرير ٢/ ٤٥٧،، والبيهقي ٢/ ١٣. كما أخرج نحوه ابن جرير ٢/ ٤٥٧، وابن أبي حاتم ١/ ٢١٢ من طريق ابن جُرَيْج عن إبراهيم بن أبي بكر.
(¬٣) أخرجه ابن جرير ٢/ ٤٥٧.
(¬٤) أخرجه ابن أبي حاتم ١/ ٢١٢.
(¬٥) علَّقه ابن أبي حاتم ١/ ٢١٢.
(¬٦) أخرجه ابن جرير ٢/ ٤٥١.
(¬٧) تفسير الثعلبي ١/ ٢٦٣، وتفسير البغوي ١/ ١٤٠.
(¬٨) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ١٣٣.

الصفحة 690