كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 2)
أَحَدُكُمْ حَتَّى يَكُونَ هَوَاهُ تَبِعًا لما جِئْت بِهِ) رَوَاهُ ابْن أبي عَاصِم فِي السّنة
جَوَّدَهُ الْأَعْيُنُ وَلَهُ عِلَتَّانِ
الصفحة 169
211