كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 2)
الْوَرَّاقُ
(كُنَّا مِنَ الدِّينِ قَبْلَ الْيَوْمِ فِي سَعَةِ
حَتَّى بُلِينَا بِأَصْحَابِ الْمَقَايِيس)
الصفحة 195
211