كتاب ذم الكلام وأهله (اسم الجزء: 2)

بِالْمَقَايِيسِ
357 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ هَارُونَ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ كَعْبٍ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا أَسْبَاطُ عَنْ مُطَرَّفٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ أَبِي الْمُغِيرَةِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبِيرٍ {أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إلهه هَوَاهُ} قَالَ كَانَ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ يَعْبُدُونَ الْحَجَرَ فَإِذَا رَأَوْا أَحْسَنَ مِنْهُ أَخَذُوهُ وَتَرَكُوا الْأَوَّلَ
358 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بن أَحْمد حَدثنَا عِيسَى

الصفحة 201