كتاب الفوائد الذهبية من سير أعلام النبلاء جـ 2

حامد! كم لك؟
قلتُ: أنا في السادس والثمانين.
فقال: إذا أنت أكبر من أبيك يوم مات (¬1).
تم بحمد الله، ويليه الجزء الثالث وهو من بداية المجلد الخامس عشر، وصلى الله على نبينا محمد.
¬_________
(¬1) (14/ 554).

الصفحة 132