كتاب أطراف الغرائب والأفراد (اسم الجزء: 2)
966 - حَدِيث: ((أَن نَبِي الله وَأَبا بكر وَعمر وَعُثْمَان كَانُوا يستفتحون الْقِرَاءَة بِالْحَمْد لله رب الْعَالمين)) .
تفرد بِهِ ابْن أبي عدي عَن حميد عَنهُ، وَرَوَاهُ يحيى بن معِين وَعَمْرو بن عَليّ عَن ابْن أبي عدي وَقَالَ يحيى كَانَ حميد إِذا حدث بِهِ عَن قَتَادَة رَفعه وَإِذا حدث بِهِ عَن أنس لم يرفعهُ وَكَذَلِكَ قَالَ الْعَبَّاس بن يزِيد فِي حَدِيثه.
967 - حَدِيث: ((سمع النَّبِي رجلا وَهُوَ فِي مسير لَهُ يَقُول الله أكبر. .)) الحَدِيث.
غَرِيب من حَدِيث حميد عَن قَتَادَة، تفرد بِهِ عبد الْأَعْلَى الشَّامي عَنهُ قَالَ ابْن صاعد: إِسْنَاد صَحِيح غَرِيب مَا سمعناه إِلَّا من مُحَمَّد بن يحيى بن الْفَيَّاض عَن عبد الْأَعْلَى.
حسام بن مصك عَن قَتَادَة
968 - حَدِيث: ((مَا بعث الله نَبيا إِلَّا حسن الْوَجْه)) .
تفرد بِهِ نوح بن قيس الطَّاحِي عَن حسام وَلم يروه عَنهُ غير الْعَبَّاس بن يزِيد البحراني.
969 - حَدِيث: ((أَن النَّبِي كَانَ إِذا صلى الْعِيد اسْتَوَى على رَاحِلَته. .)) الحَدِيث.
الصفحة 141