كتاب تحفة المحتاج إلى أدلة المنهاج (اسم الجزء: 2)

أَسْفَاره وَغُلَام أسود يَحْدُو يُقَال لَهُ أنجشه فَقَالَ لَهُ عَلَيْهِ السَّلَام يَا انجشة رويدك سوقا بِالْقَوَارِيرِ مُتَّفق عَلَيْهِ
1788 - وَعَن أبي عَامر أَو أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه عَن النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ لَيَكُونن فِي أمتِي أَقوام يسْتَحلُّونَ الْحر وَالْحَرِير وَالْخمر وَالْمَعَازِف تقدم فِي الْأَشْرِبَة
1789 - وَعَن نَافِع قَالَ سمع ابْن عمر صَوت زمارة رَاع فَجعل اصبعيه فِي أُذُنَيْهِ وَعدل عَن الطَّرِيق وَجعل يَقُول يَا نَافِع أتسمع فَأَقُول نعم فَلَمَّا قلت لَا رَجَعَ الطَّرِيق ثمَّ قَالَ هَكَذَا رَأَيْت رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ يَفْعَله رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه وَأما أَبُو دَاوُد فَرَوَاهُ وَقَالَ حَدِيث مُنكر

الصفحة 582