كتاب الناسخ والمنسوخ في القرآن الكريم للقاضي أبي بكر بن العربي المعافري

والواقعة). وقال مجاهد (نزل بمكة خمس وثمانون سورة. اقرأ باسم ربك, ثم ن والقلم, ثم يا أيها المزمل, وآخرها بطريق مكة ـــــ ثم تبت يدا, ثم الأعلى, ثم ألم نشرح لك صدرك, ثم العصر, ثم الفجر, ثم الضحى, ثم الليل إذا يغشى, ثم العاديات ضبحا, ثم الكوثر ,ثم ألهاكم, ثم أرأيت, ثم قل يا أيا الكافرون, ثم الفيل, ثم قل هو الله أحد, ثم قل أعوذ برب الفلق, ثم قل أعوذ برب الناس, ويقال إنها مدنية ــــ ثم عبس, ثم إنا أنزلناه في ليلة القدر, ثم الشمس وضحاها, ثم والسماء ذات البروج, ثم والتين والزيتون, ثم لإيلاف قريش, ثم القارعة, ثم لا أقسم بيوم القيامة, ثم ويل لكل همزة, ثم المرسلات, ثم ق والقرآن المجيد, ثم لا أقسم بهذا البلد, ثم الرحمن, ثم قل أوحي, ثم يسن, ثم (الفرقان) , ثم ص, ثم المدثر, ثم تبارك, ثم الحمد لله فاطر, ثم سائر الملائكة, ثم مريم, ثم طه, ثم الشعراء, ثم طس, ثم القصص, ثم بني اسرائيل, ثم هود, ثم يونس, ثم يوسف, ثم سبأ, ثم الزمر, ثم الحجر, ثم الصافات, ثم لقمان ــــ آخرها مدني ـــ ثم الأنبياء, ثم حم المومن, ثم حم السجدة, ثم حم عسق, ــــ منها آي مدني ــــثم حم الزخرف, ثم حم الدخان, ثم حم الشريعة ثم الأحقاف _ (فيها) مدني _ثم

الصفحة 10