كتاب الدرر السنية في الأجوبة النجدية (اسم الجزء: 2)

يكذبون من الحكايات المضلة للجهال، الموهمة أن المقبور ونحوه يقضي حاجة من توجه إليه وقصده، وأنه فعل كذا وكذا، مما هو كذب أو من فعل الشياطين، ليوهموا الناس أن المقبور ونحوه يقضي حاجة من قصده؛ فيوقعوهم في الشرك الأكبر وتوابعه. وأصل هذه الأنواع كلها، وأعظمها: الشيطان، فهو: الطاغوت الأكبر. والله سبحانه وتعالى أعلم.

الصفحة 302