كتاب فهارس علوم القرآن الكريم لمخطوطات دار الكتب الظاهرية (اسم الجزء: 2)
يشتمل على بعض فوائد القرآن العظيم وسميته بالفوائد الجميلة على الآيات الجليلة مرتبا في عشرين بابا: الأول: فيما يتعلق بنزوله. الثاني:فيما يتعلق بكتابته. الثالث: فيما يتعلق بقراءته. الرابع فيما يتعلق ببعض مشكلاته. الخامس: فيما يتعلق بفضائله. الثامن: فيما يتعلق بختمه. التاسع في وعيده. العاشر: في حقه. الحادي عشر في أسمائه.
الثاني عشر: في أصنافه. الثالث عشر: في عدد آياته وما يتعلق به.
الرابع عشر: هل القرآن مخلوق أم لا. الخامس عشر: في تعظيمه بالحلف به أو ما في معناه السادس عشر: هل يجوز تفضيل بعض القرآن على بعض أم لا. السابع عشر: في السور التي تلقى على العلماء في المناظرة. الثامن عشر: في الآيات التي تلقي في المناظرات. التاسع عشر: في فضل كل سورة. العشرون: في السور المنزلة في المدينة والسور المنزلة في مكة.
آخره: في السور المنزلة في مكة وفي السور المنزلة في المدينة:
خمس وعشرون: وهن السور الأربع الأولى من السور الطوال، وهي سورة البقرة وآل عمران والنساء والمائدة. وسورة الأنفال وبراءة، وسورة الرعد، وسورة الحج، وسورة النور، وسورة الأحزاب، وسورة القتال، وسورة الحجرات وعشر سور متواليات وهي سورة الحديد، وسورة المجادلة، وسورة الحشر، وسورة الممتحنة، وسورة الصف، وسورة الجمعة، وسورة المنافقين وسورة التغابن، وسورة الطلاق، وسورة التحريم، وسورة لم يكن، وسورة الزلزلة وسورة النصر.
فهذه خمس وعشرون سورة كلها مدنية، والباقي من سور الكتاب كلها مكية. كمل الكتاب بحمد الله تأليف الشيخ الفاضل الصالح أبي
