كتاب فهارس علوم القرآن الكريم لمخطوطات دار الكتب الظاهرية (اسم الجزء: 2)

مقدمة: لمعرفة أسباب النزول فوائد وأخطأ من قال لا فائدة له لجريانه مجرى التاريخ. ومن فوائده الوقوف على المعنى وإزالة الإشكال.
آخره: فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمار بن ياسر في نفر فأتوا الركي فإذا ماؤها مثل ماء الحناء فنزحوا الماء ثم رفعوا الصخرة وأخرجوا الكربة وأحرقوها فإذا بها وتر إحدى عشرة عقدة وأنزلت عليه هاتان السورتان فجعل كلما يقرأ آية انحلت عقدة ...
تم الكتاب وكان الفراغ من نسخه ليلة الأحد في سلخ شهر ربيع الثاني الذي هو من شهور سنة ألف ومائة وثمانية وأربعين على يد أفقر العباد إبراهيم بن أحمد ابن الشيخ عبد القادر العجلوني اقليما ...
أوصاف الكتاب: نسخة جيدة من القرن الثاني عشر الهجري- كتبت بخط معتاد، أسماء السور ورءوس الفقر مكتوبة بالأحمر، أصيبت أعالي الأوراق بالرطوبة فاسودّ قسم منها. بعض الأوراق مفروطة، على الورقة الأولى قيد تملك باسم مصطفى ابن الحاج إبراهيم القطان تاريخه سنة 1148 هـ، في هذا المخطوط كتاب آخر هو تناسق الدرر في تناسب السور لجلال الدين السيوطي.
المجموع مصاب بالرطوبة وبعض أوراقه مفروطة، الغلاف ممزق.
(ق 88 (1 - 88) / م 21* 15/ س 25)

لطائف القرآن* الرقم: 4238
المؤلف: بدر الدين أبو المحامد أحمد بن مظفر بن المختار الرازي الحنفي المتوفى حوالي سنة 631 هـ أوله: قال الشيخ الإمام الأستاذ العالم الفاضل الكامل السالك ..

الصفحة 264