كتاب جامع العلوم والحكم ت الأرنؤوط (اسم الجزء: 2)
بِمَا عَلِمُوا، وَلَا يَتَكَلَّمُوا فِي هَذَا وَشَبَهِهِ إِلَّا بِمَا أَخْبَرَ اللَّهُ، وَلَا يَزِيدُوا عَلَى ذَلِكَ، فَاتَّقُوا اللَّهَ، وَلَا تَخُوضُوا فِي هَذِهِ الْأَشْيَاءِ الْمُتَشَابِهَةِ، فَإِنَّهُ يُرْدِيكُمُ الْخَوْضُ فِيهِ عَنْ سُنَنِ الْحَقِّ. نَقَلَ ذَلِكَ كُلَّهُ حَرْبٌ عَنْ إِسْحَاقَ رَحِمَهُ اللَّهُ.
[الْحَدِيثُ الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ ازْهَدْ فِي الدُّنْيَا يُحِبَّكَ اللَّهُ وَازْهَدْ فِيمَا عِنْدَ النَّاسِ يُحِبَّكَ النَّاسُ]
الصفحة 173