كتاب معجم الصحابة للبغوي (اسم الجزء: 2)
وإن امرءا كانت صفية أمه. . . . . ومن أسد في بيتها لمؤمل
له من رسول الله قربى قريبة. . . . . ومن نصرة الإسلام مجد مؤثل
فما مثله فيهم ولا كان قبله. . . . . وليس يكون الزهر ما دام يدبل
ثناؤك خير من فعال معاشر. . . . . وفعلك يابن الهاشمية أفضل.
الصفحة 154
548