وسأل رجل محمد بن عمير بن عطارد وعتاب بن ورقاء في عشر ديات فقال محمد علي دية فقال عتاب الباقي علي فقال محمد نعم العون اليسار على المروءة
وقال الاحنف
( فلو مد سروي بمال كثير ... لجدت وكنت به باذلا )
( فان المروءة لا تستطاع ... اذالم يكن مالها فاضلا )
وقال يزيد بن حجية حين بلغه أن زياد بن خصفة تبعه ولم يلحق به
( أبلغ زيادا أنني قد كفيته ... أموري وخليت الذي هوغالبه )
( وباب شديد داؤه قد فتحته ... عليك وقد أعيت عليك مذاهبة )
( هبلت فما ترجو غناي ومشهدي ... اذاكان يوم لا توارى كواكبه )
قال آخر ( ومنطق حرق بالعواسل ... )
وتجردت حضرمية لزوجها ثم قالت هل ترى في خلق الرحمن من تفاوت قال أرى فطورا وقال اخر راودت امرأة شيخا واستهدفت له وابطأ عليه الانتشار فلامته فقال لها انك تفتحين بيتا وأنا أنشر ميتا
كتاب عمر بن الخطاب الى أبي موسى الاشعري
روى علي بن محمد عن عمر بن مجاشع ان عمر رضي الله تعالى عنه كتب الى أبي موسى@