( سقيا ورعيا لك من حاكم ... يحيى لنا السنة والدينا )
وقال زهرة
( يا قوم من دل على عالم ... يعلم ما حد حر سارق )
وقال آخر
( واني لمضاء على الهول واحدا ... ولو ظل ينهاني اخيفش شاحج )
( تشبه للنوكى أمور كثيرة ... وفيها لاكياس الرجال مخارج )
وقال آخر
( ولا يعرفون الشر حتى يصيبهم ... ولايعرفون الامر إلا تدبرا )
وقال غيره
( اذا ظعنوا عن دار ضيم تعاذلوا ... عليها وردوا وفدهم يستقيلها )
وقال النابغة
( لا يسحبون الخير لا شر بعده ... ولا يحسبون الشر ضربة لازب )
والعرب تقول أخزى الله الرأي الدبري
وقالوا وجه الحجاج الى مطهر بن عمار بن ياسر عبد الرحمن بن سليم الكلبي
فلما كان بحلوان أتبعه الحجاج مددا وعجل عليه بالكتاب مع تحيت الغلط وانما قيل له ذلك لكثرة غلطه فمر تحيت بالمدد وهم @