( وأقسم انه قد حل منها ... محل السيف من قعر القراب )
وقال اخر
( أترجو ان تسود ولن تعنى ... وكيف يسود ذو الدعة البخيل )
وقال الهذلي
( وإن سيادة الاقوام فاعلم ... لها صعداء مطلبها طويل )
وقال جرير بن الخطفي
( تريدين ان أرضى وانت بخيلة ... ومن ذا الذي يرضى الاخلاء بالبخل )
وقال اسحق بن حسان بن قوهي
( ودون الندى في كل قلب ثنية ... لها مصعد حزن ومنحدر سهل )
( وود الفتى في كل نيل ينيله ... اذا ما انقضى لو أن نائله جزل )
وقال آخر
( عزمت على إقامة ذي صباح ... لشيء ما يسود من يسود )
وقال آخر
( وتعجب ان حاولت منك تنصفا ... وأعجب منه ما تحاول من ظلمي )@