[تعليق مصطفى البغا]
١١٨٧ (١/٤٢٠) -[ ش (تظله بأجنحتها) هو عنوان فضله وما أعد الله تعالى له عنده من الكرامة]
[١٢٣١، ٢٦٦١، ٣٨٥٢]
بَابُ الرَّجُلِ يَنْعَى إِلَى أَهْلِ المَيِّتِ بِنَفْسِهِ
١٢٤٥ - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، قَالَ: حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ المُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَعَى النَّجَاشِيَّ فِي اليَوْمِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ خَرَجَ إِلَى المُصَلَّى، فَصَفَّ بِهِمْ وَكَبَّرَ أَرْبَعًا»
---------------
[تعليق مصطفى البغا]
١١٨٨ (١/٤٢٠) -[ ش أخرجه مسلم في الجنائز باب في التكبير على الجنازة رقم ٩٥١
(نعى) أخبر بموته. (النجاشي) لقب ملك الحبشة واسمه أصحمة وقيل معناه عطية. (المصلى) مكان متسع يصلون فيه صلاة العيد وقيل صلى عليه في البقيع]
[١٢٥٥، ١٢٦٣، ١٢٦٨، ٣٦٦٧، ٣٦٦٨]
١٢٤٦ - حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الوَارِثِ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلَالٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَخَذَ الرَّايَةَ زَيْدٌ فَأُصِيبَ، ثُمَّ أَخَذَهَا جَعْفَرٌ فَأُصِيبَ، ثُمَّ أَخَذَهَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ فَأُصِيبَ - وَإِنَّ عَيْنَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَتَذْرِفَانِ - ثُمَّ أَخَذَهَا خَالِدُ بْنُ الوَلِيدِ مِنْ غَيْرِ إِمْرَةٍ فَفُتِحَ لَهُ»
---------------
[تعليق مصطفى البغا]
١١٨٩ (١/٤٢٠) -[ ش (زيد) بن حارثة رضي الله عنه. (جعفر) بن أبي طالب رضي الله عنه. (لتذرفان) يسيل منهما الدمع. (من غير إمرة) تأمير من رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا من الجند معه. (ففتح له) فكان نصر المسلمين وخلاصهم على يديه وكان هذا في غزوة مؤتة على حدود بلاد الشام]
[٢٦٤٥، ٢٨٩٨، ٣٤٣١، ٣٥٤٧، ٤٠١٤]
بَابُ الإِذْنِ بِالْجَنَازَةِ
وَقَالَ أَبُو رَافِعٍ: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ ⦗٧٣⦘: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَلَا آذَنْتُمُونِي»
---------------