كتاب الضعفاء الكبير للعقيلي (اسم الجزء: 2)
§427 - خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ أَبِي مَالِكٍ الدِّمَشْقِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ: حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ قَالَ: خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ أَبِي مَالِكٍ ضَعِيفٌ
§428 - خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ اللُّؤْلُؤِيُّ لَا يُتَابَعُ عَلَى كَثِيرٍ مِنْ حَدِيثِهِ
حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَضْرَمِيُّ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَا: حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ الْعَتَكِيُّ، صَاحِبُ اللُّؤْلُؤِيِّ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الرَّازِيِّ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ: §«مَنْ خَرَجَ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ فَهُوَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ حَتَّى يَرْجِعَ» وَفِي فَضْلِ الْخُرُوجِ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ أَحَادِيثُ أَسَانِيدُهَا مُخْتَلِفَةٌ، بَعْضُهَا أَصْلَحُ مِنْ بَعْضٍ، فِيهَا أَحَادِيثُ جَيِّدَةُ الْإِسْنَادِ، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَسَّالٍ، وَأَبِي الدَّرْدَاءِ، وَغَيْرِهِمَا
§429 - خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ الْعُمَرِيُّ الْحَذَّاءُ مَوْلًى لَهُمْ
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ الْعُمَرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ قَيْسٍ الْفَرَّاءُ، عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ: " §كَفَّارَةُ الْمَجْلِسِ أَنْ لَا يَقُومَ حَتَّى يَقُولَ: سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، تُبْ عَلَيَّ، وَاغْفِرْ لِي، يَقُولُهَا ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، فَإِنْ كَانَ مَجْلِسَ لَغَطٍ كَانَ كَفَّارَةً، وَإِنْ كَانَ مَجْلِسَ ذِكْرٍ كَانَ طَابَعًا عَلَيْهِ " حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، ح وَحَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِيُّ، قَالَا: حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ قَيْسٍ الْفَرَّاءُ، حَدَّثَنَا نَافِعُ بْنُ جُبَيْرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَمْ يَذْكُرْ أَبَاهُ: «كَفَّارَةُ الْمَجْلِسِ» فَذَكَرَ نَحْوَهُ. قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: وَهَذَا أَوْلَى، وَخَالِدٌ هَذَا يُحَدِّثُ بِالْخَطَأِ وَيَحْكِي عَنِ الثِّقَاتِ مَا لَا أَصْلَ لَهُ
الصفحة 17