كتاب الشمعة المضية (اسم الجزء: 2)

وَأما انتهاؤه: فقد اخْتلفُوا فِيهِ، أَيْضا.
فَذهب جُمْهُور المغاربة، وَبَعض المشارقة، إِلَى أَنه آخر سُورَة النَّاس.

الصفحة 665