. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
__________
= الفزاري، و"2872" و"6501" أيضاً، وأبو داود "4803" في الأدب: باب في كراهية الرفعة في الأمور، من طريق زهير بن معاوية، والنسائي 6/227 في الخيل: باب السبق من طريق خالد، و6/228 باب الجنب، من طريق شعبة، والبيهقي في "السُّنن" 10/16، 17 من طريق محمد بن عبد الله الأنصاري، و10/25 من طريق عبد الله بن بكر السهمي، وأبو الشيخ في "أخلاق النبي" ص 153 ومن طريقه البغوي في "شرح السُّنة" "2652" من طريق معاذ بن معاذ العنبري، وأبو الشيخ أيضاً ص 153 من طريق سهل بن يوسف، كلهم عن حميد الطويل، بهذا الإسناد. وعندهم "الدنيا" بدل "القذرة".
وأخرجه أحمد 3/253، وأبو داود "4802"، والبغوي في "شرح السُّنة" "2651" من طريق حماد، والقضاعي في "مسند الشهاب" "1009" من طريق سفيان بن حسين، كلاهما عن ثابت، عن أنس.
وفي الباب عن أبي هريرة أخرجه البزار "3694" عن أحمد بن الربيع، عن معن بن عيسى، عن مالك، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب قال: كانت ناقة النبي صلى الله عليه وسلم العضباء، لا تسبق، فجاء أعرابي ... إلخ. قال البزار: لا نعلم رفعه إلا مالك، ولا عنه إلا معن. قال معن: كان مالك لا يسنده، فخرج علينا يوماً نشيطاً، فحدثنا به عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة. وأورده الهيثمي في "المجمع" 10/254، 255، وقال: رواه البزار ورجاله رجال الصحيح غير شيخ البزار أحمد بن الربيع، فإني لم أعرفه.
والقَعُود من الإبل: ما أمكن أن يُركب، وأدناه أن يكون له سنتان، ثم هو قعود إلى أن يثني، فيدخل في السنة السادسة، ثم هو جمل. "النهاية".
ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ الْمَرْءَ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يُقْنِعَ نَفْسَهُ عَنْ فُضُولِ هَذِهِ الدُّنْيَا الْفَانِيَةِ الزَّائِلَةِ بِتَذَكُّرِهَا عَاقِبَةَ الْخَيْرِ وَأَهْلِهِ
704 - أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا بن وَهْبٍ أَخْبَرَنِي الْمَاضِي بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أبيهذكر الْبَيَانِ بِأَنَّ الْمَرْءَ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يُقْنِعَ نَفْسَهُ عَنْ فُضُولِ هَذِهِ الدُّنْيَا الْفَانِيَةِ الزَّائِلَةِ بِتَذَكُّرِهَا عَاقِبَةَ الْخَيْرِ وَأَهْلِهِ
[704] أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سفيان حدثنا حرملة بن يحيى حدثنا بن وَهْبٍ أَخْبَرَنِي الْمَاضِي بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ