كتاب الإيماء إلى أطراف أحاديث كتاب الموطأ (اسم الجزء: 2)

وهذا الحديث مركَّبٌ، انظر آخرَه لأمِّ حرام (١).
٨/ حديث: "أنَّ خياطًا دعا رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - لطعامٍ صنعه. . . ".
فيه: ذِكرُ الدُبَّاء.
في آخر النكاح، باب: الوليمة (٢).
---------------
= والترمذي في السنن كتاب: فضائل الجهاد، باب: ما جاء في الغزو في البحر (٤/ ١٥٢/ ١٦٤٥) من طريق معن.
والنسائي في السنن كتاب: الجهاد، باب: فضل الجهاد في البحر (٦/ ٤٠) من طريق ابن القاسم.
وأحمد في المسند (٣/ ٢٤٠) من طريق أبي أسامة، مختصرًا، ستتهم عن مالك به. وأبو أسامة هو حماد بن أسامة ووقع في المطبوع من المسند وبعض النسخ من أطرافه أبو سلمة وهو الخزاعي، والتصحيح من إتحاف المهرة (١/ ٤١٤)، وانظر: أطراف المسند (١/ ٢٧٣).
(١) سيأتي (٤/ ٢٩٤)، وقوله: "مركب"، أي أنَّ بعض متنه لأنس والبعض الآخر لأم حرام.
(٢) الموطأ كتاب: النكاح، باب: ما جاء في الوليمة (٢/ ٤٣٠) (رقم: ٥١).
وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: البيوع، باب: ذكر الخياط (٣/ ١٩) (رقم: ٢٠٩٢) من طريق عبد الله بن يوسف. وفي الأطعمة، باب: من تتبّع حوالي القصعة مع صاحبه إذا لم يعرف منه كراهية (٦/ ٥٣٩) (رقم: ٥٣٧٩) من طريق قتيبة. وفي باب: المرق (٦/ ٥٥٦) (رقم: ٥٤٣٦) من طريق القعنبي. وفي باب: القديد (٦/ ٥٥٦) (رقم: ٥٤٣٧) من طريق أبي نعيم. وفي باب: من ناول أو قدّم إلى صاحبه على المائدة شيئًا (٦/ ٥٥٦) (رقم: ٥٤٣٩) من طريق إسماعيل بن أبي أويس.
ومسلم في صحيحه كتاب: الأشربة، باب: جواز أكل المرق. . . (٣/ ١٦١٥) (رقم: ٢٠٤١) من طريق قتيبة.
وأبو داود في السنن كتاب: الأطعمة، باب: في أكل الدبّاء (٤/ ١٤٦) (رقم: ٣٧٨٢٩) من طريق القعنبي.
والترمذي في السنن كتاب: الأطعمة، باب: ما جاء في أكل الدبّاء (٤/ ٢٥٠) (رقم: ١٨٥٠) من طريق ابن عيينة.
والنسائي في السنن الكبرى كتاب: الأطعمة، باب: القديد (٤/ ١٥٥) (رقم: ٦٦٦٢) من طريق قتيبة.
وأحمد في المسند (٣/ ١٥٠) من طريق ابن عيينة، مختصرًا. =

الصفحة 34