كتاب مختصر التبيين لهجاء التنزيل (اسم الجزء: 4)

وقرأنا بذلك (¬1) لسائر القراء مع فتح الواو [المولدة للألف (¬2)،] [وجعلنها، ومتعا مذكور (¬3) أنه بحذف الألف (¬4)].
ثم قال تعالى: فى كتب مّكنون* لّا يمسه (¬5) إلى قوله: تكذّبون رأس الخمس التاسع (¬6)، مذكور هجاؤه (¬7).
ثم قال تعالى: فلولا إذا بلغت الحلقوم (¬8) إلى قوله: صدقين [رأس التسعين آية، وهجاؤه (¬9)] مذكور (¬10).
ثم قال تعالى: فأمّا إن كان من المقرّبين* فروح وريحان (¬11) إلى قوله:
الضّالّين رأس الخمس العاشر (¬12)، وفيه من الهجاء: وريحان رسمه عطاء
¬__________
(¬1) في ق: «لذلك».
(¬2) ما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق.
(¬3) بعدها في ق: «كله».
(¬4) في الكلمتين معا، باتفاق المصاحف في الأولى، وانفرد أبو داود بالثانية، وتقدم عند قوله:
ومما رزقنهم في الآية 2، وعند قوله: ومتع إلى حين في الآية 35 البقرة.
ما بين القوسين المعقوفين سقط من هـ، وفيه: «وسائر ذلك مذكور».
وسقط من: ج، ق «أنه بحذف الألف».
(¬5) الآية 81 - 82 الواقعة.
(¬6) رأس الآية 85 الواقعة.
(¬7) سقطت من: هـ.
(¬8) الآية 86 الواقعة.
(¬9) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(¬10) بعدها في ق: «كله».
(¬11) الآية 91 - 92 الواقعة.
(¬12) رأس الآية 95 الواقعة.

الصفحة 1183