الياءات اللواتي تشبه هذه، وهي سبعة (¬1) عشر موضعا: أولها في النساء:
وسوف يوت الله (¬2) وفي المائدة: واخشون اليوم (¬3) وفي الأنعام بخلاف بين القراء: يقض الحقّ (¬4) وفي يونس: ننجّ المومنين (¬5) وفي طه:
بالواد المقدّس (¬6) وفي الحج: لهاد الذين (¬7) وفي النمل: على واد النّمل (¬8) وفي القصص: الواد الايمن (¬9) وفي الروم: يهد العمى (¬10) وفي يس:
ان يّردن الرّحمن (¬11) وفي والصافات: صال الجحيم (¬12) وفي الزمر:
فبشّر عباد الذين (¬13) وفي ق: يناد المناد (¬14) أعني: يناد
¬__________
(¬1) في ج: «سبع عشر».
استوعب المؤلف عند قوله: فارهبون 39، ذكر الياءات المحذوفات جملة وتفصيلا، واقتصر هنا على ما حذفت منه الياء في الخط مراعاة لسقوطها في اللفظ، لوقوع الساكن بعدها، ويمكن أن يندرج ضمن هذه الياءات قوله تعالى: فما ءاتن ى الله 37 النمل، فيصير العدد ثمانية عشر موضعا.
(¬2) من الآية 145 النساء.
(¬3) من الآية 4 المائدة.
(¬4) سيأتي عند قوله: يقص الحق في الآية 58 الأنعام.
(¬5) سيأتي في الآية 103 يونس.
(¬6) من الآية 11 طه.
(¬7) من الآية 52 الحج.
(¬8) من الآية 18 النمل.
(¬9) سيأتي ذكر: الواد في الآية 30 القصص.
(¬10) من الآية 52 الروم، وسيذكره في الآية 83 النمل.
(¬11) من الآية 22 يس.
(¬12) سيأتي في الآية 163 الصافات.
(¬13) سيأتي في الآية 16، 17 الزمر.
(¬14) سيأتي في الآية 41 سورة ق.