كتاب مختصر التبيين لهجاء التنزيل (اسم الجزء: 2)

ثم قال تعالى: هم درجت عند الله (¬1) إلى قوله: قدير رأس الخمس السابع عشر (¬2) وكل ما في (¬3) هذه الآية (¬4) من الهجاء مذكور.
ثم قال تعالى: وما أصبكم يوم التقى الجمعن إلى قوله: يكتمون (¬5)، وفي هذه الآية (¬6) من الهجاء حذف الألف من: قتلوا (¬7)، وكذا (¬8): لّاتّبعنكم (¬9) وبأفواههم [بغير ألف (¬10)] بين الواو والهاء (¬11)] وللايمن [بغير ألف أيضا (¬12)].
ثم قال تعالى: الذين قالوا لإخونهم (¬13) إلى قوله: يحزنون رأس (¬14) عشر
¬__________
(¬1) من الآية 163 آل عمران.
(¬2) رأس الآية 165 آل عمران، وقسمت في هـ إلى جزءين.
(¬3) العبارة في ق: «وكل ما فيها من الهجاء .. ».
(¬4) الصواب: «الآيات» لأنها ثلاث آيات.
(¬5) رأس الآية 167 آل عمران.
(¬6) الصواب: «وفي هاتين الآيتين».
(¬7) تقدم عند قوله: وقتلوا في سبيل الله في الآية 189 البقرة.
(¬8) في ب، ج، ق: «وكذلك».
(¬9) باتفاق الشيخين، مثل قوله: ومما رزقنهم في الآية 2 البقرة.
(¬10) ما بين القوسين المعقوفين سقط من: هـ.
(¬11) تقدم عند قوله: من أفواههم في الآية 118 آل عمران.
وما بين القوسين المعقوفين سقط من: ب، ج، ق.
(¬12) تقدم عند قوله: عرضة لأيمنكم 222 البقرة.
وما بين القوسين المعقوفين سقط من ب، ج، ق
(¬13) من الآية 168 آل عمران.
(¬14) سقطت من: ب، ج، ق، هـ.

الصفحة 383