كتاب مختصر التبيين لهجاء التنزيل (اسم الجزء: 2)

فأما التي قبلها ألف في اللفظ دون الخط لاجتماعهم أيضا على حذفها، فنحو (¬1): جزاؤا (¬2)، وشركؤا (¬3)، وما نشؤا (¬4)، وأبنؤا (¬5)، وما دعؤا (¬6)، والضّعفؤا (¬7)، والبلؤا (¬8)، وبلؤا مّبين (¬9)، وشفعؤا (¬10)، وبرءؤا (¬11) وشبهه.
وأما التي لا ألف قبلها في اللفظ والخط، وأثبت (¬12) الألف بعدها فنحو قوله عز وجل: تفتؤا (¬13)، ويعبؤا (¬14)، وأتوكّؤا (¬15)، وو يدرؤا (¬16)،
¬__________
(¬1) في ج: «نحو».
(¬2) سيأتي بيان ذكر المتفق عليه والمختلف عند قوله: وذلك جزاؤا في الآية 31 المائدة.
(¬3) سيأتي عند قوله تعالى: أنهم فيكم شركؤا في الآية 95 الأنعام.
(¬4) سيأتي في الآية 87 هود.
(¬5) سيأتي في الآية 20 المائدة.
والمثال سقط من: ب، ج.
(¬6) سيأتي في الآية 50 غافر، وذكره أيضا في قوله تعالى: وما دعاء في الآية 15 الرعد.
(¬7) سيأتي في الآية 23 إبراهيم.
(¬8) سيأتي في الآية 106 الصافات.
(¬9) سيأتي في الآية 32 الدخان.
(¬10) سيأتي في الآية 12 الروم.
(¬11) من الآية 4 الممتحنة.
(¬12) في: «وأثبتت أيضا».
(¬13) سيذكره في الآية 85 يوسف.
(¬14) سيذكره في الآية 77 الفرقان.
(¬15) سيذكره في الآية 17 طه.
(¬16) سيذكره في الآية 8 النور.

الصفحة 84